يتعرض فضيلة القاضي الموقر سيدي ابراهيم ولد أحمد مالك قاضي التحقيق بولاية انواكشوط الغربية لحملة شعواء يحاول أصحابها عبثا النيل من قاض محترم عرف بالنزاهة والأستقامة والحياد والمهنية العالية.
فتشت حثيثاً في صفحات بعض الإخوة من أبناء وطني، الذين أقاموا الدنيا ولم يقعدوها قبل أيام قليلة، مدعين أن الحكم ساعد منتخبنا الوطني للمحليين كثيراً أمام مالي، عندما تعادل الفريقان في نواكشوط (0-0)، فكنت أتوقع منهم الليلة بعض الإنصاف