كشف تقرير تلفزيونى بثته القناة الفرنسية الثانية رفض الإليزيه لصفقة كانت ستؤدى إلى تحرير الرهائن الفرنسيين بالنيجر، مما يعكس حجم انعكاسات الخلافات القائمة باريس على أمن الرعايا الغربيين بالقارة السمراء، وصراع الكبار فى باريس من أجل كسب مصالح شخصية دون الاهتمام بحياة الآخرين.