طغت عاصفة من الانتقادات الحادة على صفحات الشبكة الاجتماعية (الفيسبوك وأتويتر) بعد الكشف عن أسماء الموظفين التابعين لقطاع الشؤون الإسلامية المعينين فى اجتماع الحكومة الأخير.
وأعتبر البعض أن تعيين موظف تثار حوله شبهة التعامل مع بعض المنظمات الغربية "سقطة" يجب تصحيحها، وأن تسليم الوزارة ملف "محو الأمية" للرجل المذكور يشكل صدمة "للشيطان" الذى لم يتوقع أن تصل الأمور فى موريتانيا إلى هذا الحد!. وتعامل البعض مع القرار بقدر كبير من السخرية باعتباره يكشف مستوى الترهل الذى آلت إليه التعيينات فى عهد الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز.