قالت مصادر ثقة لموقع زهرة شنقيط إن الاجتماع الأخير للجنة العدل والدفاع شهدت تنافسا غير مسبوق بين رموز الأغلبية داخل الجمعية الوطنية من أجل حضور اجتماع اللجنة ونقاش التعديل المقدم من قبل وزير الدفاع.
وقالت المصادر إن بعض النواب عجز عن الحصول على مقعد داخل القاعة، فأصر على إكمال النقاش وهو واقف، مع مطالبة المصورين بالتقاط صور له داخل الاجتماع المذكور.
ومن المتوقع أن تعيش القاعة يوم غد الخميس أجواء مشابهة لما حصل يوم الثلاثاء 28 فبراير 2017
ويأتي التنافس على حضور اجتماعات اللجنة بعد توصية تقدم بها الرئيس للنواب فى اجتماعهم الأخير بالقصر الرئاسى، والرغبة التى عبر عنها الحزب الحاكم للمنتمين إليه من أجل مساندة التعديل.