تتجه الأنظار مساء اليوم الأحد 16 ابريل 2017 إلى العاصمة التركية "أنقره" لمعرفة نتائج الاستفتاء الذى دعا له الرئيس رجب طيب أردغان من أجل تعزيز صلاحيات الرئيس، وإعادة ترتيب الوضع الداخلى بتركيا بعد المحاولة الانقلابية الأخيرة.
وتشير المعطيات المتوفرة فى الوقت الراهن إلى فوز "نعم" بنسبة تقارب 60% من أصوات المقترعين.
ويشكل إقرار الدستور خسارة أخلاقية للدول الأوربية التى راهنت على إفشال التعديل الدستورى، وإسقاط الرجل سياسيا من خلال تقويض مساعيه الرامية لتعديل الدستور.