دانت النقابة الحرة للمعلمين الموريتانيين (SLEMM)، ما تعرض له أستاذة التعليم الثانوي مع قمع وتنكيل من طرف قوات الشرطة، معتبرة أنه يعبر عن تراجع في احترام الحريات العامة، وتعديا صارخا على الحريات النقابية.
وقالت النقابية في بيان صحفي أرسلت نسخة منع لموقع زهرة شنقيط إنها تحمل كامل المسؤولية لوزارة التهذيب الوطني لأنها اليوم وإثر استدعائها للشرطة برهنت على احتقارها للعلم وأهله.
وأكد البيان تضامن المعلمين التام مع زملائهم في نقابة SIPESS وتبنيهم لمطالبهم .