صراع قوي بين رموز الأغلبية بموريتانيا

اظهرت الساعات القليلة الماضية وجود صراع قوي بين رموز الأغلبية بموريتانيا من خلال تعدد الواجهات، ومساعي كل طرف للظهور في وسائل الإعلام للحديث باسم حملة انتهت، ومرشح بات بحكم الواقع رئيسا لموريتانيا.

فقد عقد مدير الحملة مؤتمرا صحفيا كرسه للحدي عن الحملة والتهكم علي المقاطعين.

 

وسارع الحزب الحاكم إلي اصدار بيان ساقط يهاجم فيه المنتدي ويتبني النجاح.

 

واندفع الحسن ولد أحمد الهادي لتكرار ذات الأطروحة في مؤتمر صحفي هزيل.

 

ودعت الحملة الشبابية لآخر بفندق الخيمة لشرح ما قامت به طيلة الحملة.

 

وتسابقت الحملات المركزية لتبني النتائج، وإظهار الشعب الموريتاني بمظهر المدفوع بقوة القبيلة أو الوجهاء للتصويت لرئيسه.