قال مدير حملة الشباب في حملة المرشح محمد ولد عبد العزيز إنهم عانوا من شح الموارد المالية، وإن الشباب عمل في ظروف غاية في الصعوبة داخل البلاد.
ويعتبر هذا أول اتهام صريح للمرشح من قبل طواقم حملته بالبخل.
وكان بعض الشباب قد رفض العمل مع الحملة بعد خفض المساعدة إلي 100 ألف أوقية.
كما تظاهر عدد من النساء أمامها مطالبا بالتعويض.
ودفع رجال الأعمال والبنوك أموالا طائلة لدعم المرشح،غير أن كثرة الشكاوي من قلة الموارد تعتبر اتهاما صريحا للرئيس ومساعديه بأنهم احتووا علي الدعم المقدم للحملة.