يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)
علمت ببالغ الأسى والحزن برحيل الرجل الفاضل والشيخ الوقور والوجيه البارز الوالد العابد الزاهد الشيخ الحسين ولد الشيخ سيد أحمد لحبيب بعد عمر حافل بالعطاء، ونشر العلم بين طالبيه مساء اليوم بالعاصمة السينعالية دكار.
و بهذه المناسبة الأليمة أتقدم بخالص العزاء وأصدقه لأفراد أسرته ولكافة أبناء المجتمع ولمحبيه وتلاميذه، راجيا للفقيد الرحمة والغفران وللأهل الصبر والسلوان.
وإنا لله وإنا إليه راجعون
الميمون ولد عبدى ولد الجيد / الحوض الشرقي