العدل قيمة مطلقة و الإنتقائية فاضحة و أصحابها لن يحقوا حقا و لن يرسخوا وحدة.
هون وحدين عادة يحتفون بمن جرى و يجرى على لسانه سب و شتم و تنقيص و بذاءة و فحش في حق مجموعات وعلماء أحياء و أموات و اليوم نفس الأشخاص يذرفون دموع التماسيح يعتقدون أننا سنصدقهم و نأخذ في الإعتبار رفضهم للإساءة لمكون إجتماعي معين.
طرق أسماعهم التطاول على العلامة بداه و عدود رحمهم الله ووصف مكون بأنه حفدة ابليس
و لم يحرك فيهم ذلك شعرة ولم يكتبو حرفا بل كانت كل تلك الإساءات تحت رعايتهم و باحتضانهم.
إحترام الجميع للجميع هو صمام الأمان .، أما الإنتقائيون فتحركهم عقد نفسية و شعور بالنقص يدفعهم للأسف لحرق هذا المجتمع.
النائب زينب بنت التقى / برلمانية عن حزب تواصل .