أشرف وزير الدفاع الوطني حننا ولد سيدي، رفقة قائد الأركان العامة للجيوش محمد بمب مكت على تدشين عدد من المنشآت العسكرية.
وقد تمثلت هذه المنشآت التي تم تدشينها في مختبر لتحليل المواد والمستلزمات والقماش التي تدخل في صناعة الملابس هو الأول من نوعه في موريتانيا و ورشة لخياطة الصدريات الواقية من الرصاص تابعين لمؤسسة تصنيع الملابس التابعة لقيادة الأركان العامة للجيوش.
وفي المستشفى العسكري في نواكشوط أشرف الوزير رفقة قائد الأركان العامة للجيوش على تدشين جهاز للتصوير بالرنين المغناطيسي ومولد كهربائي لتوفير الكهرباء بطاقة عالية لهذه المؤسسة الاستشفائية العسكرية عند الحاجة، ومحطات لإنتاج الغازات الطبية بالإضافة إلى زيارة بعض الورشات الأخرى الجاري تشييدها داخل المستشفى المذكور.
وعلى مستوى المدرسة الوطنية للأركان أشرف الوفد على تدشين مركز عملياتي للتمارين العسكرية وآخر للمطالعة والتوثيق وناديا للضباط.