لقد مرت 7 سنوات تقاسمنا فيها نفس الحياة مع المنتخب الوطني.. بين الفرح للفوز، وخيبة الأمل للخسارة أو عدم الفوز بأي مباراة، كانت لحظات فخر لا تقدر بثمن للدفاع عن بلادنا العزيزة موريتانيا.
أنت بحق لاعب كبير ورجل استثنائي!
أحسن لاعب في جيله!
لم تلجأ أبداً للغش مع الفريق وكنت تقدم دائماً أفضل ما لديك!
القادم أفضل بالنسبة لك، حبيبي