أعلن الإيليزيه رسميا انسحاب القوات الفرنسية والأوروبية والكندية من مالي بشكل متزامن، بعد أشهر من الخلاف مع الحكام الجدد لباماكو.
ولم تعلن باريس وجهة قواتها، لكن لديها عدة قواعد بالمنطقة، أبرزها القاعدة الفرنسية بالنيجر.
ويشكل القرار نقطة تحول كبيرة فى أمن المنطقة، وسط مخاوف من انهيار الأوضاع بالجارة مالى، بعد انسحاب القوات الأجنبية، وتعاظم دور المقاتلين الإسلاميين خلال الفترة الأخيرة.