قالت مصادر خاصة لموقع زهرة شنقيط إن التشاور الجارى تعثر منذ أيام، بفعل مقاطعة بعض الأطراف السياسية المعارضة، وإن مصير الجلسات العامة التى كانت مقررة قبل العاشرة من يونيو ٢٠٢٢ يواجه الكثير من الغموض.
وقالت المصادر إن الجلسات الأخيرة خيم عليها الفتور ، بفعل عزوف بعض كبار السياسيين عن الحضور كالزعيم مسعود ولد بلخير ورئيس حركة إيرا بيرام ولد الداه ولد أعبيدي، ورئيس حركة أفلام صمبا أتيام.
وتحاول بعض الأطراف إنقاذ الموقف من جديد، وجر المقاطعين إلى التشاور والذهاب إلى الورشات العامة بعد وضوح الملفات المطروحة للنقاش.
غير أن بعض الأطراف تحاول حلحلة بعض القضايا العالقة لديها قبل الدخول فى التشاور العام.
#زهرة_شنقيط
#تابعونا