أطاح وزير الإسكان سيد أحمد ولد محمد بعدد من معاونيه، ودفع بآخرين إلى الواجهة من أجل تنشيط القطاع، وإبعاد المسؤولين عن تأخر العديد من المشاريع والتغطية على تأخر البعض الآخر.
وبحسب مصادر زهرة شنقيط فقد أقال مجلس الوزراء يحفظ ولد أشريف المدير العام للمبانى، كما أقال المجلس أيضا مدير الإسكان والعمران سي عبدول.