طالب بيان صادر عن هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، رئيس المجلس الأعلى للقضاء ، ووزير العدل بمراجعة القرار الصادر عن بعض وكلاء الأمن، والقاضى بمنع خالته عيش بنت أجيرب من زيارة ابن أختها فى منزله بنواكشوط الغربية.
وذكر البيان الذى تلقت زهرة شنقيط بمكانة الخالة فى النظام الإسلامي، والتعامل معها كأم فى كثير من القضايا، مستغربين كيف تم منع موكلتهم من وكلاء الأمن دون وجه، بدعوى أوامر عليا.
وقد ذكر البيان بأن السيدة بنت أجيرب كانت تزور الرئيس السابق فى سجنه بالمدرسة الوطنية للشرطة، رغم ظروف الزيارة وترتيباتها غير المرضية. مستغربين كيف تم التراجع عن القرار الآن دون ذكر الأسباب.