قال مرشح النيابيات عن حزب الإتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم عبد الرحمن ولد الشيبانى ولد ابراهيم إم ما أقدم عليه قادة حزب الإنصاف الحاكم بشأن تمبدغه، هو انقلاب ديمقراطي مكتمل الأركان، وطعن فى مصداقية الحزب، ومحاولة إذلال متعمدة لمجموعات اجتماعية بعينها.
وأضاف ولد الشيبانى فى مهرجان جماهيري وسط المقاطعة " سجلنا العديد من الخروقات إبان الإحصاء الإداري، وفى تعامل اللجنة المستقلة للإنتخابات مع المكاتب، واليوم نضع الرأي العام ورئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى، والسلطات الإدارية والأمنية أمام حقيقة واحدة؛ أننا لن نقبل التزوير ولن يمر.
وتابع قائلا " مؤلم أن يكون فى النخبة السياسية من يتعامل مع الناس كهمج بلا تأثير، وأن تكون حاضنتى الإجتماعية محل سخرية وتندر من البعض، لكن يوم الثالث عشر من مايو 2023 سيكون لنا موعد مع هؤلاء، وسيدركون أن الشعب أقوى من مستخفيه.
وطالب سكان تمبدغه بالتعامل مع الحزب الحاكم بما هو أهل له من رفض وإبعاد، قائلا من يحاول تدمير عمق الدولة ورموز المجتمع بهذا الشكل المهين، يجب أن نعامله بالرفض وأن نبعد مرشحيه بقوة صناديق الإقتراع يوم الثالث عشر من مايو.
ودعا ولد الشيباني بالتصويت بكثافة لمرشح الجهة الإداري اسلمو ولد أمينوه والعمدة أعل ولد الشيخ محمد الأمين إلى جانب النواب، والتأكيد على حقيقة الإنتماء المشترك والمصير المشترك.
#زهرة_شنقيط
#تابعونا