عاد عدد من التجار في مقاطعة كيهدي إلى مزاولة أعمالهم بشكل اعتيادي وسط حضوري للجيش على أطراف السوق، وهدوء تام وسط المدينة .
وقالت مصادر خاصة لزهرة شنقيط" إن الطلاب عادوا إلى المدارس وحصص الدراسة جرت بشكل معتاد، ولم تسجل أي مظاهرة في الإعدادية أو الثانوية ، كما لم تشهد السوق أي تظاهر أو اعتداء رغم التوتر الذي عاشته مدينة بوكي المجاورة زوال الثلثاء ، والذي أدى إلى وفاة شخص أثناء محاولة المتظاهرين اقتحام المفوضية .
وكانت مدينة بوكي في ولاية لبراكنة قد عاشت بضع ساعات عصيبة بفعل مظاهرات داخل المدينة، وقطع الطرق ومحاولة المتظاهرين اقتحام مقار رسمية.