نبه رئيس المجلس الدستوري أسغير ولد أمبارك رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إلي ضرورة النظر في أحوال البلد ومتغيرات اللحظة لأن" الشعب أصبح أكثر طموحا وأشد الحاحا وأثقل تكليفا للسلطة التنفيذية التي يختارها".
وبرر أسغير ولد أمبارك تنبيهه للرئيس في بداية مأموريه بالقول إن الشعب "تحررت ارادته في بناء مؤسساته على أقوى الأسس وتحررت طموحاته في بلوغ اقوي المؤشرات التنموية وهو يستحضر نماذج هنا وهناك وله الحق في ذلك لما يمتلك من تنوع في الإنسان والموقع والثروة وان مستقبله لزاهر باذن الله تأسيسا على حاضره الواعد وتاريخه المجيد".