قالت مصادر ثقة لموقع زهرة شنقيط إن الحوار الذي كان مقررا يوم السادس والعشرين من أكتوبر 2015 سيتأجل إلي يوم الثلاثين من أكتوبر الجاري من أجل اعطاء فرصة للأطراف السياسية المعارضة من أجل حسمها أمرها.
وقالت المصادر إن وساطة ولد حميد لاتزال قائمة، لكن حظوظ نجاحها ضئيلة، غير أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز منح بيجل ولد حميد في آخر لقاء معه فرصة أخري من أجل اقناع بعض أطراف المنتدي بأهمية المشاركة في الحوار.