قالت حركة "إيرا" الحقوقية ـ غير المرخصة ـ إنها تتعرض لحملة اعلامية قذرة من طرف بعض الدوائر الأمنية، وان اتهامها بالوقوف وراء حادثة عرفات، "حملة اعلامية أمنية سخيفة".
وقال الناشط بالحركة "عيسي ولد علي" في مؤتمر صحفي بنواكشوط إن الاتهام لها بالوقوف وراء جريمة الاغتصاب يكشف غباء الأجهزة الأمنية القذرة، التي اعمي بصيرتها الحقد والعصبية والفساد.
وعبرت الحركة عن مخاوفها من تصفية رئيسها بيرام ولد الداه ولد اعبيدي، وإن الأطباء ابلغوه بأن أجهزة الفحص غير متوفرة، وأنه يحتاج إلي توفير المعدات الضرورية للكشف عن حالته بنواكشوط.