اثارت صور بثتها وكالات الأنباء العالمية لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وحرمه بالبيت الأبيض أكثر من تعليق بموريتانيا باعتبارها الأولي للرئيس وهو يمسك بيد حرمه السيدة تكيبر بنت ماء العينين.
الرئيس الذي حاول الإبتسامة دون أن يفعل، ظهر في مظهر المهتم بزوجته وهما في أهم قصر رئاسي بالعالم، معيدا تجارب شبابية ودعها منذ انشغاله بالحياة العسكرية والسلطة بموريتانيا.
وقد حرص الرئيس هذه المرة علي فعل الخطوة الملائمة من خلال وقوفه إلي جانب أوباما ممسكا بيد زوجته،التي كانت إلي جانبها سيدة أمريكا الأولي حاليا.
غير أن بعض المدونين رأي في وصف الخطوة ب"الرومانسية "امر مبالغ فيه، لأني الرئيس علي حد تعبيره " لن يزور سانتا كروز ولن يقتني رائعة لسلين ديون "