قالت صحيفة " الميل أون صنداي" إن الموريتانى "سليم كولى بالى " هو الذى تولى احباط هجوم "استاد دو فرانس"، وإن الأجهزة الأمنية الفرنسية ظلت تتكتم عليه إلى الآن، رغم أنه أنقذ الآلاف من أخطر عملية واجتها أوربا.
وقالت الصحيفة إن الحارس الموريتانى شك فى الانتحارى " حذيفة بلال"، ورفض السماح له بالدخول أو الانتظار عند البوابة، رغم اصرار الانتحاري على وجودة تذكرة دخول لديه، وانتظار ابن عمه عند البوابة.
وقالت الصحيفة إن الحارس يقيم مع زوجته ذات الخمسين عاما وابنته البالغة من العمر 15 سنة فى أحد الأحياء المتواضعة بضواحى العاصمة الفرنسية باريس.