شكل العرس الأخير لأحد المسؤولين البارزين قبل أيام لحظة فارقة فى يوميات سكان "شارع مسعود" بمقاطعة توجنين، بعد أن أستعاد الحي ألقه الذي فقده منذ آخر حملة رئاسية بموريتانيا يوليو 2014.
وقالت مصادر محلية إن العرس رغم طابعه غير المعلن، شكل مصدر ارتياح فى الحي بحكم القيمة المالية المتداولة لدي الجيران، والمكانة الشرفية للعرس، بعدما أستطاعت احدى بنات الحى توجيه أنظار كبار المسؤولين فى الإدارة الموريتانية لحى فقير.
وتعانى أحياء الترحيل من ركود قاتل، بفعل بعدها عن مركز القرار بنواكشوط الغربية، ومشاكل الحياة الجمة، ولكنها فى الآونة الأخيرة بدأت تستقطب العديد من رجال الحكم، وخصوصا من الطبقة الممسكة بزمام المؤسسات العمومية بالبلد.
-----------------
ملاحظة : نرجو من مواقع النسخ واللصق عدم اختلاس الخبر