لاحظ عدد من الحضور للصلاة على نجل الرئيس أحمدو ولد عبد العزيز البارحة أن مدير الأمنى السياسى سيدي ولد باب الحسن شق الصفوف المشاركة فى الصلاة دون حماية أمنية تذكر.
وقد قام بعض الحاضرين بالتقاط صور له، بينما انتشر أربعة من عناصر الشرطة حوله لفتح الطريق أمامه، ووقف حركة المسلمين عليه من كبار المسؤولين فى الدولة.
وشارك فى الصلاة على جنازة الضحايا أكثر من خمسة آلاف شخص، دون تفتيش أو تنظيم، وتوافد الآلاف إلى المسجد بشكل عفوى من أجل الصلاة على نجل الرئيس أحمدو ولد عبد العزيز، ومشاركة الأسرة أحزانها.
----
للإطلاع على بيانات التعزية الموجهة للرئيس اضغط هنا