في يوم الجمعة الموافق 21 ربيع اﻷول 1437،
انتقل الى رحمة الله المغفور له بإذن الله الطالب ولد عبد الله، فقيد العلم و الخلق و الكرم و الشهامة و عزة النفس.
وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم العائلة بالشكر الجزيل و العرفان بالجميل إلى كافة من وقف إلى جانبها في محنتها من جهات رسمية عليا و قامات و مرجعيات دينية و اجتماعية و حزبية و جهوية و شخصيات اعتبارية وطنية أو دولية.. و أفراد بأسمائهم و صفاتهم داخل الوطن أو في المهجر. .. توافدوا أو اتصلوا لتقديم العزاء في انواكشوط و كيفة و سيلبابي و لعيون و كنكوصة و غيرها .
و تؤكد للجميع حجم الأثر البالغ الذي خلفه ذلك التعاطف العفوي في نفوس كافة أفراد العائلة
و نتيجة لتعذر الاتصال بكل المواسين فإننا نراجوا للجميع موفور الصحة و العافية و أن يجعل كل ذلك في ميزان حسناتهم .
و ترجو الاسرة من المولى عز وعجل ان يعينها على التمسك بنهج والدها و اسلافها الراسخة في نشر العلم و زرع القيم الفاضلة
عن الأسرة
الب ولد عبد الله