عبرت حركة "أفلام" عن استهجانها لرفض وزارة الداخلية الترخيص لحزبها " القوى التقدمية للتغيير" أو الرد على أسئلتها طيلة الأشهر الثمانية الماضية، بينما رخصت خلال أسبوع واحد لحزب التحالف الوطنى الديمقراطى.
وقالت الحركة إنها استنفد جميع وسائل الانتصاف، لذا قررت أن تلجأ إلى وسائل قانونية أخرى التي تمنحه الدستور.
وختمت بالقول " في هذا المنظور، فنحن مضطرون من الآن فصاعدا، على التحرك بشكل مغاير، لأننا عازمون على تعبير عن آرائنا...