قررت حركة "لاتلمس جنسيتي" (تنظيم زنجى معارض) اطلاق سلسلة من النقاشات الداخلية بغية تنظيم حملة هادفة لفصل الجنوب عن موريتانيا، فى أول تصرف من نوعه منذ تأسيسها قبل فترة.
وتم الإعلان عن مشروع التقسيم الجديد من العاصمة الفرنسية باريس.
وكانت الحكومة الموريتانية قد اتهمت الحركة بأنها عنصرية تهدف للإضرار بمصالح البلاد، ورفضت السماح لها بممارسة أنشطتها العامة داخل البلد.