شرعت القوات المسلحة فى موريتانيا فى اعادة الانتشار بالمنطق الحدودية مع جمهورية مالى، وخلق نقاط تفتيش جديدة ضمن خطة عسكرية لتأمين المهرجان المقرر فى الثالث من مايو 2016 بمدينة النعمه عاصمة الحوض الشرقى.
ودفعت الأركان العامة للجيوش بتعزيزات جديدة للمناطق الحدودية ، مع وضع مجمل القواعد العسكرية فى حالة استنفار قصوى، والغاء كافة الاجازات الممنوحة للضباط والجنود،
ويتوقع من وقت لآخر أن تدفع الشرطة والحرس بوحدات من العاصمة نواكشوط إلى الحوض الشرقى لتسيير الأمن الداخلى بالولاية بالتعاون مع قوات الحرس الرئاسى.