برزت مخاوف داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم فى موريتانيا، وبعض الممسكين بملف التحضير لزيارة الرئيس من عزوف سكان مقاطعة النعمه عن حضور مهرجان والرئيس وسط تركيز الوجهاء والمنتخبين على الريف والمجالس المحلية المجاورة وبعض المقاطعات البعيدة.
وقالت مصادر ثقة لموقع زهرة شنقيط إن الحزب وزع المدينة إلي عدة أحياء من أجل تعبئة سكانها، والتواصل مع كل الأطراف الداعمة له أو المترددة من أجل حشد أكبر قدر ممكن من سكان البلدية المركزية باعتبارهم الأقدر على التنقل للمهرجان والمساهمة فى تعزيز الحشد دون تكاليف كبيرة.
وقد قرر الحزب تشكيل لجنة اتصال بمجمل أحياء المنطقة ضمت كلا من :
وقد عقدت البعثة سلسلة اجتماعات بالمنطقة لتدارس الوضعية الحالية، ونقاش المهرجان وأجندته مع السكان.