تصاعدت وتيرة العطش داخل مركز اعوينات أزبل الإدارى، وسط اتهام للأطراف لمشرفة على تسيير لحنفية العمومية بالتحكم فى مسارها، وعدم مراعاة واقع السكان الصعب بداية مايو.
وبلغ سعر برميل المياه ألف أوقية فى بعض الأحياء الشرقية والغربية، بينما واصل آخرون الاستفادة من المياه عبر الحنفيات المتناثرة داخل لمركز.
ويقول السكان إن ضعف الرقابة ولجوء البعض إلى المتاجرة بالمياه هو سبب تفاقم الأزمة، وإن السلطات الإدارية تبدو مقصرة فى تعاطيها مع لواقع المر.