قالت مصادر ثقة بالمنتدى الوطنى للديمقراطية والوحدة المعارض إن الأخير يتجه لعقد جلسة لنقاش التصريح الذى أدلى به الرئيس محمد ولد عبد العزيز لبعض وسائل الإعلام الغربية، وأعادت وسائل الاعلام الوطنية نشره.
ويعتبر التصريح أول نفى رسمى صريح للمأمورية الثالثة، وأول تأكيد علنى من الرئيس لاحترامه الإلتزامات الدستورية واليمين التى قطعها أمام الشعب عشية تنصيبه رئيسا للجمهورية.
وأكد المصدر أن المنتدى سيدرس التصريح، وسيتخذ الموقف المناسب منه.