طالب عدد من سكان الفلانية بإقالة الأمين العام للبلدية قائلين إن محاولة وزير الداخلية أحمد ولد عبد الله فرضه غير مقبولة، وإن غضب السكان لن يكسره نفوذ الوزير.
وقالت أوساط محلية إن المعلم ابراهيم ولد أبيبك سبق وأن رفضه السكان ثلاث مرات وقام الداخلية بتغييره، لكن الوزير اعاده اليوم الأثنين فى سيارته الشخصية، وسط حالة غضب كبيرة بين السكان بحكم الخطوة الاستفزازية.
ويتهم السكان الأمين العام بضعف التسيير وغياب الشفافية والمحاباة لبعض الأطراف المحلية، وقدموا منه أكثر من شكاية لدى الإدارة المحلية.