قال عدد من قادة حزب الحراك الداعم للرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز إن اعلان رئيسة الحزب "لاله بنت أشريف" والأمين العام للحزب "قيس ولد خالد" مجرد مسرحية هزيلة، وأغلبية الحزب ترفض التلاعب به.
وقال منتمون للمكتب التنفيذى فى مؤتمر صحفى بنواكشوط إن المكتب التنفيذي لايزال يرفض تلاعب لاله بنت أشريفب بالحزب ومسرحياته المكررة، وإن الأخطاء الفادحة التى ارتكبتها بحق الحزب وشبابه لن تمر ولن يسامحها التاريخ عليها.
وطالبوا القضاء بحل الأزمة المطروحة أمه بشكل سريع، رافضين الإعلان الأخير عن تسوية المشاكل داخل الحزب من جهة واحدة.