أمن الطرق يعيد ثمانية من ضباط الدرك والحرس والجيش

أعاد جهاز أمن الطرق ثمانية من الضباط العاملين فيه إلى الحرس والجيش والدرك، مطالبا بأسماء جديدة لإدارة الجهاز الذى أكتت أكثر من 600 وكيل، دون السماح له باكتتاب ضباط جدد لإدارته.

وتشهد علاقة القادة الجدد للجهاز بعض الفتور بالضباط الحاليين فى الجهاز، لأن غالبيتهم تمت إعارتهم فى عهد قادته السابقين، كما أن اختلاف التكوين والتجربة يعيق انسيابية العمل بين القيادة ومعاونيها.

ويخضع الجهاز لانتقاد مستمر من قبل بعض وسائل الإعلام والمدونين وبعض المنخرطين فى الأجهزة الأمنية المنافسة (الشرطة)، ويساهم سلوك بعض منتسبيه فى إذكاء روح الرفض له داخل الشارع.