أولاند يدعو أطراف الأزمة بالغابون إلى التهدئة وضبط النفس

وعبر أولاند في بيان صادر عن الإليزي عن "قلقه العميق" إزاء عمليات "العنف والسلب والنهب" التي عرفتها العاصمة ليبرفيل، والهجوم المتبادل بين أنصار المرشحين الرئيسيين في الانتخابات الغابونية.

وكان وزير الشؤون الخارجية الفرنسي جان مارك إيرو قد دعا إلى نشر محاضر التصويت، ونتائج الاقتراع مكتبا مكتبا.

وذات الموقف دعت إليه الولايات المتحدة الأمريكية، حيث طالبت بنشر نتائج الاقتراع الغابونية من خلال نشر كل مكتب على حدة من أجل "طمأنة الغابونيين والمجتمع الدولي على شفافية الانتخابات الغابونية".

وكانت بعثة الاتحاد الأوربي المكونة من 57 مراقبا قد دعت خلال مؤتمر صحفي عقدته بالعاصمة ليبرفيل إلى نشر محاضر التصويت، ونتائج الاقتراع، ووصفت البعثة الأورية المسار الانتخابي الغابوني بغير الشفاف.