امتدت الاضطرابات في جمهورية مالي إلى جارتها الجنوبية "بوركينا فاسو"، حيث قتل مسلحون مجهولون ثلاثة جنود بوركنابيين.
وقالت حكومة بوركينا فاسو إن الهجوم الأخير دفع رئيس البلاد "روتش مارك كابوري" إلى تأجيل جولة إلى بلجيكا، داعيا لاجتماع وزاري طارئ.
وقالت وزارة الدفاع في بيان إن الهجوم الذي وقع في منطقة "إنجانجوم" على بعد خمسة كيلومترات من الحدود مع مالي قتل خلاله ثلاثة جنود وأصيب واحد، بينما قتل مهاجمان.