أعلنت الأطراف السياسية المتحاورة فى موريتانيا عن توصلها اليوم الخميس 20-10-2016 على اتفاق يتم بموجبه تمهين الأسلاك العسكرية وإبعادها عن العملية السياسية، وتعزيز الروح الجمهورية فى القوات المسلحة.
وقال عالى ولد أحمد سالم – قيادى بالحزب الحاكم- لدى استعراضه نتائج الاتفاق السياسى إن الأطراف طالبت بتعزيز الجهود المبذولة لستليح الجيش وتكوينه، وتمهين الأسلاك العسكرية للقيام بمهامها المنصوص عليها فى الدستور.
(*) تم اقصاء زهرة شنقيط من حضور حفل الإختتام بقرار من الوزير مولاي ولد محمد لغظف