كنت قد عزمت أن أمسك عن المشاركة في النقاش الدائر الآن على إثر مداخلة النائب سعداني بنت خيطور لسببين أولهما أنه قد سبق لي بمناسبة جدل الترشيحات الماضية أن عبرت عن وجهة نظري في الموضوع أما ثانيهما فهو المسار غير المناسب الذي أخذه ال
من الطبيعي بل من الواجب على بعض إخواننا قبول التعدد في بعض الأمور والقضايا الحساسة التي تم اختطافها في بعض الظروف وجُعلت محرقة جديدة حُصّن التحدث باسمها لفلان وعلان من الناس،
ولعلي في ذلك أورد بعض الملاحظات:
وصل محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودى اليوم إلى موريتانيا فى زيارة وصفتها الحكومة الموريتانية بالتاريخية.
قالت القيادية بتحالف الأمل فى الحوضين ونائب رئيس المجلس الجهوى فى الحوض الغربى "مت بنت محمدو ولد باب" إن الزيارة التى يقوم بها ولي العهد السعودى بموريتانيا تشكل تتويجا لشراكة سياسية واقتصادية بين البلدين ، هي الأهم منذ زيارة الملك
وقعت موريتانيا والسعودية ظهر اليوم الأحد 02 ديسمبر، بالقصر الرئاسي في نواكشوط على اتفاقية واحدة ومذكرتي تفاهم في مجالات التجنب الازدواج الضريبي، والمياه، والبيئة.
أجرى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، زوال اليوم الأحد 02 ديسمبر 2018، بالقصر الرئاسي في نواكشوط، مباحثات مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز الذي يقوم بزيارة صداقة وعمل لنواكشوط حاليا.
قال القيادى البارز بحزب التجمع الوطنى للإصلاح والتنمية المعارض محمد غلام ولد الحاج الشيخ إن المجتمع الموريتاني أعتاد ، على سماع رأي واحد، في ما يتعلق بمعالجة واقع التنوع، والطبقية، وما يتصل بذلك الملف، الشائك.