أكدت مصادر متطابقة لموقع زهرة شنقيط نبأ استدعاء رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لرئيسة حزب الحراك لاله بنت أشريف من أجل الاستفسار عن الأزمة التي تعصف بحزب المتناقضات حاليا.
ومن المتوقع أن تبدأ الرئيسة خلال الساعات القادمة تنفيذ أجندة الرئيس بعد شهرين من محاولة التصرف باستقلالية رغم الحملة الدعائية التي خاضها بعض نواب الحزب والمقربين منه ضد الرئيسة وطاقمها المساعد.
خاص – زهرة شنقيط