قرر وزارة الداخلية الموريتانية رسميا اعتماد التغيير الذي أجرته رئيسة حزب الحراك لاله بنت أشريف في المؤتمر الأخير، وحذرت المنشقين عنها من أي اعتداء أو تحرش بالمقر أو العاملين فيه.
وقالت مصادر بالداخلية لموقع زهرة شنقيط إن الحكومة قد تعامل المنشقين علي أساس أنهم منتحلي صفة، وإن الرئيس أعطي أوامره الصارمة باحترام النصوص القانونية والأوامر القضائية الصادرة بشأن الجدل حول شرعية الحزب حاليا.