صعد قادة المبادرات الداعمة للرئيس، وأصحاب السيارات المؤجرة والخيام من حملتهم ضد مقار حملة الرئيس بعدة مقاطعات طلبا للتعويض، متهمين إدارة الحملة بمحاولة اختلاس حقوق المتعاملين معها.
وردد الغاضبون شعارات تطالب بصرف المستحقات قبل التصويت علي اعتبار أن إدارة الحملة مفلسة والرئيس لن يدفع فلسا لأحد بعد اعلان النتائج باعتباره معروف بالبخل كما يقول بعض السائقين أمام مكتب عرفات.