قرر منتدي الديمقراطية والوحدة المعارض العودة للحراك الجماهيري المناهض لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، والرافض لمظاهر الفساد بموريتانيا.
وقالت مصادر زهرة شنقيط بالمنتدي إن أول نشاط له سيكون 11 يناير 2015، وإن قادة التحالف المعارض يدفعون باتجاه حراك جماهيري يهدف إلي فتح حوار مع الرئيس.
وأقر اغلب رموز المنتدي بفشل خطة الترحيل السياسي للرئيس، واعتبر بعضهم أن الأمر كان طرحا غير واقعي، وأن الواقع بموريتانيا لم يكن ناضجا لفكرة الإطاحة بالرئيس.