قال الباحث الموريتاني سيد أعمر ولد شيخنا إن انتهاك التقاليد الراسخة مؤشر بالغ الدلالة على تحلل عميق للقيم الناظمة للمجتمع، وشؤم شروره سيحرق الجميع.
وأضاف ولد شيخنا في تدوينة على حسابه بـ "فيس بوك" إن أجمل ما في التقاليد السياسية الموريتانية على بؤسها وهزالها كان، معاملة الرؤساء السابقين باحترام، وانتفاء ظاهرة الاغتيالات السياسية، وإحجام أجهزة السلطة عن خصوصيات خصومها.