قال الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز خلال الخطاب الذي ألقاه في قمة أستانا حول العلوم والتكنلوجيا إن العالم العربي والإسلامي يشهد في هذه الآونة "تحديات أمنية وسياسية بالغة الخطورة كان آخرها ما يتعرض له مسلمو الروهينغا".

وأضاف ولد عبد العزيز أن ما يتعرض له الروهينغا من قتل وتشريد "يستدعي منا بالإضافة إلى الشجب والادانة القوية، مد يد العون لآلاف النازحين ودعوة المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري من أجل وضع حد لهذه المأساة الإنسانية".

وأكد ولد عبد العزيز أن ايجاد حل دائم وشامل لقضية العرب والمسلمين الاولى القضية الفلسطينية، يظل أولوية بالنسبة للعرب ودعامة أساسية لاستتباب الامن والسلم في المنطقة والعالم.