قدم الرئيس السينغالي السابق عبد الله واد اليوم الإثنين استقالته من الجمعية الوطنية السينغالية، مؤكدا عدم حضوره للجلسة الإفتتاحية الرسمية التي دعي لها الخميس 14 سبتمبر 2017.
وأضاف عبدالله واد في بيان له قائلا: " في الواقع أنا دخلت المنافسة فقط من أجل مساندة حزبي، الحزب الديمقراطي السنغالي، وائتلافنا واتو سنيگال، الذي كنت أرأس لائحته خلال الانتخابات التشريعية.
إن حزبي، وائتلافنا، وأنا أيضا، رأينا أن مهمتي انتهت مع نشر المجلس الدستوري للنتائج المثيرة للجدل للانتخابات".