أوقفت الحكومة المالية أكثر من 35 من عناصر جهاز الدرك بعد أن رفضوا التوجه إلى جنوب البلاد، حيث تنوى الحكومة الانخراط فى عملية عسكرية جديدة ضد القاعدة، ضمن برنامج دول الساحل الرامى إلى محاربة القاعدة وأخواتها بدعم من باريس.
وتقول المصادر إن القوة العسكرية كانت متمركزة قرب باماكو وإنها رفضت التحرك نحو الجنوب بعد صدور الأوامر من القيادة العسكرية، ضمن خطة لإعادة الانتشار فى مناطق جديدة.