قالت مصادر محلية بالجنوب الموريتاني إن وفدا من البولار بدأ جولة في قري الضفة من أجل عقد اجتماع موسع للبولار بموريتانيا والسنغال، واتخاذ تنسيقية مشتركة.
وقالت المصادر إن الوفد زار "باقودين" و"آفاندو"، وإن السلطات الموريتانية علمت به متأخرا،وانها الآن بصدد التحرك لتوقيف الحراك الذي ينظر اليه بكثير من الريبة.
وتقول مصادر زهرة شنقيط إن الاجتماع كان سيعقد بداية فبراير 2015 بالجارة الجنوبية، وهو ما أزعج صناع القرار بموريتانيا.
وتتسم علاقات نواكشوط ودكار بفتور كبير.
زهرة شنقيط