اضطر الآلاف من البحارة في موريتانيا إلي التوقف عن الصيد فجر الثلاثاء 28-1-2015 عن العمل داخل البحر، بفعل سوء الأحوال الجوية، وارتفاع ضحايا البحر في السنوات الأخيرة.
وقد حاول البعض التحرك أول النهار باتجاه المناطق القريبة، لكن انعدام الرؤية، واضطراب الموج، والأجواء الصاخبة دفعت كبار المغامرين إلي العودة للشاطئ، وانهاء التجربة قبل أن يتحول صاحبها إلي قصة يتداولها الرفاق أثناء رحلاتهم العادية عندما يزول الضباب.