شكل افتتاح الآجال القانونية لطرح ملفات الترشح لتجديد ثلثي أعضاء المجلس آخر مسمار في نعش اللجنة المستقلة للانتخابات بموريتانيا، والموصومة محليا بالضعف و انعدام الجاهزية.
وتقول مصادر زهرة شنقيط إن كافة فروع اللجنة معطلة، وإن الراغبين في الترشح ليس أمامهم سوي انتظار وصول مجهول اسمه مناديب اللجنة أو رؤساء فروعها الداخلية.
وتكشف هذه الحادث وجاهة الطلب المتزايد باقالتها أو استقالتها أو محاسبتها.